حين سمعت بخبر وفاتك يا محمد كذبت الصوروالخبر على المواقع بعض الصور لا تشبهك ، لم يكن عندي علم انك ترقد بالمستشفى وتسارع الموت بسبب حادث طرق خبر موتك

الفنان العربي العالمي الفلسطيني شهاب القواسمي صاحب المدرسه الانطباعية والواقعية ولد في القدس وترعرع في حي باب السلسله البلده القديمة عام 1959

ما حصل في سجن جلبوع من تحرر ستة أسرى فلسطينيين ليس سحرًا، ولا عملًا غيبيًا، ولا فيلمًا هوليووديًا، وإنما عمل عبقري بطولي إنساني، يعود إلى الأمل والعزيمة والإيمان

نحن صناع المجد وسيفخر بنا التاريخ وسأترككم في رسالة لها من المعاني والتجديد باسم وردة فلسطين واسمها حتما سينقش على الجبين اسراء جعابيص يا وطن محروق فينا وجهك الشاهد الوحيد

في محاولة أخيرة له لإنقاذ نفسه ومنع دخول السجن، وتفادي تشكيل حكومة اسرائيلية جديدة، عرض نتنياهو على وزير الأمن الاسرائيلي بيني غانتس الانفصال عن حكومة "التغيير" التي

لم يستوعبني أي أحد وأنا أستوعبت الكون لمن أراها أشعر بها داخل خارج بما يحيي لتحرير الحق الساكن يفتقدوا قراءة ما لم يُكتب إن كتبنا أو شرحنا وسردنا يهربوا نحو الطريق المجهول

عظيمة يا مهد الكرامة والعزه عظيمة بفقرك ونورك وحياتك الحرة عظيمة بجرحك ونزفك وسيفك الموجه عظيمة بشعبك وصبرك والبوصلة منك عظيمة بكرمك ورسالتك أنارت السماء عظيمة

بدأ غبار الحرب الأخيرة على قطاع غزة بالانقشاع، وأصبحنا الآن أمام واقع جديد ومشهد سياسي آخر، وبعد العدوان ليس كقبله. فالمواجهة العسكرية وصمود المقاومة

ولنا في فلسطين خير البيت وما العيد غير فرح فلسطين والسماء زينت اسمنا وكتبت لأجلك سنحيا سنعيد اللاجئين سهامنا نجوم أثلجت الصدور أسمعتنا صوت الشهداء يضحك في كل قرية ومدينة

أيام عصيبة تمر على شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة جرّاء العدوان العسكري الذي يستهدف الناس المدنيين العزل والابراج السكنية، وعلى أساس سياسة الأرض المحروقة، وأدى

تعلم ما فيها وما لديها غزة ما يبكيها الموت غزة وردة فلسطين وفلسطين سيدة الكون احكي عنها كيف ما بدك ما تنسى تزرع فيها الخير والله العيون فينا ما تذبل ليدفع المحتل ثمن الجنون

منذ الليلة الأولى لشهر رمضان المبارك، وقوات الاحتلال وعصابات الفاشية تشن عدوانًا شرسًا على المصلين في باحات المسجد الاقصى، وعلى الاحتفالات الدينية في بابي العامود