موقع العين وادي عارة :- برطعة قرية تقع في وادي عارة، شمالي منطقة المثلث، على الخط الأخضر الفاصل بين إسرائيل والضفة الغربية، حيث يقع جزء منه في إسرائيل ("برطعة الغربية") وجزؤه الآخر في محافظة جنين التابعة للسلطة الوطنية الفلسطينية ("برطعة الشرقية"). منذ 1995 يدير الجزء الإسرائيلي من القرية مجلس بسمة المحلي وهو عبارة عن سلطة محلية مشتركة لكل من برطعة الغربية، عين السهلة ومعاوية.
بين 1949 و1967 كانت برطعة مقسمة بين الأردن وإسرائيل. بعد احتلال الضفة الغربية من قبل الجيش الإسرائيلي، سيطرت إسرائيل على عموم القرية وتم توحيدها بالفعل، غير أن سكان الجزء الأردني سابقا احتفظوا بجنسيتهم الأردنية وكانوا خاضعين للحكم العسكري المفروض على الضفة الغربية. وفقد هؤلاء السكان علاقتهم بالأردن إثر إعلان الملك حسين عن فك ارتباط المملكة الهاشمية بالضفة الغربية عام 1988.
أيام الانتفاضة ظهر تقسيم القرية من جديد حيث امتنع السكان الإسرائيليين من المساهمة في العمليات ضد إسرائيل باختلاف عن سكان الجزء الشرقي من القرية. انضم الجزء الشرقي إلى السلطة الوطنية الفلسطينية بموجباتفاقية أوسلو. اما الآن فيواجه سكان القرية فلسطينيي الجنسية مشكلة خاصة بسبب بناء الجدار الفاصل شرقي القرية، ومع أن موقع الجدار يتيح للسكان العبور بين قسمي القرية حرا، إلا أنه يعرقل الدخول في الضفة الغربية. ولا تسمح السلطات الإسرائيلية الدخول في إسرائيل لمن لا يحوز على الجنسية الإسرائيلية أو تصريح خاص، حيث يصعب على السكان فلسطينيي الجنسية الخروج من القرية إلى أي جهة[1].
جغرافيا تقع القرية على جبلين سكنوها الأوائل نسبة لاكتشاف نبع ارتوازي وقد ساعد هذا على توافد الناس لهذة المنطقة ومن عائلات مختلفة ومن أهم العائلات عائلة الكبها الذي يعود اصلها إلى قرية يعبد المجاورة لبرطعه وتشتهر هذة العائلة بكبرها وانتشارها في عدة مناطق مثل الأردن وغيرها من الدول المجاورة وكان لهذة العائلة في ذلك الوقت زعيم اومختار يحكمهم وكان من ابرزهم الحاج أحمد مدلج، والحاج اسعد مدلج حمد صالح حمد، كانو من كبار العائلة ومالكين الاراضي هناك اما في يومنا هذا أصبحت برطعة لها مجلس محلي يحكمة رئيس واعضاء منتخبين.
وبعد الانتفاضة الأخيرة سنة 2000 لقد تم اغلاق الكثير من المدن والاسواق الفلسطينية ومن ابرزها سوق باقة وجنين وقلقيلية الذين كانوا أغلب زبائنهم من عرب 48 داخل إسرائيل أدى ذلك إلى ازدهار قرية برطعة بكونها تقع على حدود الضفة الغربية ومفتوحة على إسرائيل، وأيضا تقع على بوابة رئيسية على الجدار الفاصل الذي بني بعد الانتفاضة لفصل الضفة الغربية عن إسرائيل، وأصبحت تزدهر وتنمو شيئا فشيئ الاان أصبحت تضم اسواق ومحلات تجارية كبيرة الذين يديرونها تجار كبار واثرياء من المدن الفلسطينية.
بين 1949 و1967 كانت برطعة مقسمة بين الأردن وإسرائيل. بعد احتلال الضفة الغربية من قبل الجيش الإسرائيلي، سيطرت إسرائيل على عموم القرية وتم توحيدها بالفعل، غير أن سكان الجزء الأردني سابقا احتفظوا بجنسيتهم الأردنية وكانوا خاضعين للحكم العسكري المفروض على الضفة الغربية. وفقد هؤلاء السكان علاقتهم بالأردن إثر إعلان الملك حسين عن فك ارتباط المملكة الهاشمية بالضفة الغربية عام 1988.
أيام الانتفاضة ظهر تقسيم القرية من جديد حيث امتنع السكان الإسرائيليين من المساهمة في العمليات ضد إسرائيل باختلاف عن سكان الجزء الشرقي من القرية. انضم الجزء الشرقي إلى السلطة الوطنية الفلسطينية بموجباتفاقية أوسلو. اما الآن فيواجه سكان القرية فلسطينيي الجنسية مشكلة خاصة بسبب بناء الجدار الفاصل شرقي القرية، ومع أن موقع الجدار يتيح للسكان العبور بين قسمي القرية حرا، إلا أنه يعرقل الدخول في الضفة الغربية. ولا تسمح السلطات الإسرائيلية الدخول في إسرائيل لمن لا يحوز على الجنسية الإسرائيلية أو تصريح خاص، حيث يصعب على السكان فلسطينيي الجنسية الخروج من القرية إلى أي جهة[1].
جغرافيا تقع القرية على جبلين سكنوها الأوائل نسبة لاكتشاف نبع ارتوازي وقد ساعد هذا على توافد الناس لهذة المنطقة ومن عائلات مختلفة ومن أهم العائلات عائلة الكبها الذي يعود اصلها إلى قرية يعبد المجاورة لبرطعه وتشتهر هذة العائلة بكبرها وانتشارها في عدة مناطق مثل الأردن وغيرها من الدول المجاورة وكان لهذة العائلة في ذلك الوقت زعيم اومختار يحكمهم وكان من ابرزهم الحاج أحمد مدلج، والحاج اسعد مدلج حمد صالح حمد، كانو من كبار العائلة ومالكين الاراضي هناك اما في يومنا هذا أصبحت برطعة لها مجلس محلي يحكمة رئيس واعضاء منتخبين.
وبعد الانتفاضة الأخيرة سنة 2000 لقد تم اغلاق الكثير من المدن والاسواق الفلسطينية ومن ابرزها سوق باقة وجنين وقلقيلية الذين كانوا أغلب زبائنهم من عرب 48 داخل إسرائيل أدى ذلك إلى ازدهار قرية برطعة بكونها تقع على حدود الضفة الغربية ومفتوحة على إسرائيل، وأيضا تقع على بوابة رئيسية على الجدار الفاصل الذي بني بعد الانتفاضة لفصل الضفة الغربية عن إسرائيل، وأصبحت تزدهر وتنمو شيئا فشيئ الاان أصبحت تضم اسواق ومحلات تجارية كبيرة الذين يديرونها تجار كبار واثرياء من المدن الفلسطينية.
تابعوا التقارير التالي المصور عن قرية برطعه