لم يكن انفجار المرفأ الذي هز العاصمة اللبنانية بيروت في الأسبوع الماضي، الذي يشبه قنبلة هيروشيما لهوله، حدثًا عاديًا عابرًا، وإنما هو نتيجة طبيعية للمحاولات المتواصلة
عروبكيا الخذلان كسرت وهزمت وتعلمت كما انتكبت وانتكست انتفضت من أجلك أنت كي تحيا تقول لهم لأ فيما بعد سأتحدث لك لا تسألني عن الموعد ولكل شيء وقت الجهد حبر ورصاص
نُحُبُّكِ يا بيروت يا أجمل المدن وعروس الكون وزهرة الفينيق التي لن تذبل ولن تموت يا وطن الحُبّ والأرز الخصيب وسفر العاشقين بلد الرحابنة واليازجيين يا من
مالي أراك غريبا والأغراب تتشعب من أحوالك كثيرا تطوف بهم الصرخة توحد تلك الكلمة تسمعك صدق قلبك تفرح تحلم ترحل تعود بسمة روحك وتعانق اشتياقك في رغبة اللحظة ولا
لا مصادفات عسكرية أو أمنية اليوم في المنطقة، ولا أحداث عرضية أو نتيجة أخطاء أو أعطال فنية، وليست برامج معدة مسبقاً ولا مهام مخططٌ لها من قبل، بل هي رسائل سياسية
التعلم عن بعد اصبح الشغل الشاغل في الأشهر الماضية وسيستمر ذلك خلال السنوات القادمة, من فحص اليات تنفيذ استراتيجيات واليات متنوعة لتنفيذ خطط تطبيق التعلم عن
توفي صباح اليوم الاثنين، الشاعر الفلسطيني الكبير، هارون هاشم رشيد، بعد حياة عريضة زاخرة بالعطاء والابداع والنضال، تاركًا وراءه ارثًا شعريَا هائلًا ورائعًا.
اليوم الجمعة الرابع والعشرين من شهر يوليو/تموز لعام 2020، بعد ساعاتٍ قليلة من القرصنة الجوية الأمريكية، التي اعترضت فيها طائرتان حربيتان أمريكيتان طائرة مدنية
تكثر في شهر تموز المناسبات الوطنية والثقافية والسياسية والاجتماعية المتعددة والمتميزة. ففي هذا الشهر يصادف يوم انتصار ثورة الشعب الجزائري والعيد الوطني
لا تتوقف حكومة الإحتلال الصهيوني للحظة واحدة عن خططها العنصرية ومحاولاتها الخطيرة والممنهجة، للسيطرة على المسجد الأقصى المبارك، والترويج لفكرة بناء "الهيكل"
كان، رحمه الله، ضريرًا ولكنه كان كأنه يبصر بعينه وقلبه وكان قادرًا أن يرى مدى تأثير "الإعلام" في تمييع الفهم عند الكثير من الناس وتشويش إدراكهم وتغييب الجماهير
فاضَ جُرحِي فكفاكم احتلالًا وضمًا وكفاكم سلب أرض وهدم بيوت وكفاكم ما اقترفتم ضد شعبي من مذابح ومجازر في دير ياسين وكفر قاسم وصبرا وشاتيلا وغزة هاشم وما أشعلتم