وطن الغائب الحاضر سجل بالقلم الأحمر أكتب بالحبر الأبيض أصرخ في الغيم الأسود إسأل عن نهج الأخضر ميلاد في غير الزمان رحيل الأرواح للعودة تسكن ما بين هناوهناك تخير ما بين جنة
بعد اتفاق التطبيع الاماراتي البحريني مع دولة الاحتلال، صرح ترامب بأن خمس دول أو ست دول إضافية تتأهب للتطبيع، وأن ملك السعودية سيلحق بالمسيرة في الوقت المناسب.
لست أدري أهم مجانين أم فقدو عقولهم، فلم يعودوا يميزوا بين الحق والباطل، وبين الصواب والخطأ، وبين الطاهر والنجس والنظيف والقذر، والطيب والخبيث، أم تراهم يستهبلوننا
في الوقت الذي كان رب الاسرة في المجتمع العربي مشغولًا بإيجاد الحلول لتدبير احواله الاقتصادية المتضعضعة نتيجة إضطراره على التوقف عن العمل، وتضرر دخله المادي
في اعقاب الاتفاق بين الإمارات والبحرين مع دولة الاحتلال، وفي ظل سياسة الهرولة الخليجية، وتعمق مشاريع الاسقاط الاستعمارية، تشكلت مبادرات شعبية ومدنية تحث على مناهضة
نعم نعم افتخر بكوني معلما , كلمة شكر وامتنان للمعلمين على ما يبذلونه من جهود جبارة في الأشهر الماضية خاصة مع عدم انحصار جائحة الكورونا داخليا وخارجيا حيث وجد
يا أخي العربي كن مع الحق يوما قف مع المظلوم صدقا لا تدع الدنيا تغرك خوفك وصمتك رسالة ستحاسب عليها يا أنت وانتظر يوم القيامة نحن علي الارض ندافع بدمنا وروحنا وما ملكنا لا
جاء الاستعمار الى الوطن العربي وبدأت سياسة تقسيم الحدود ، وانشاء الدول ، ووضع الموالين لهم ، وولدت فكرة انشاء وطن لليهود في قلب هذا الوطن .
فكرة انشاء جامعة الدول العربية
الاتفاق التطبيعي بين دولة البحرين ودولة الاحتلال، لم يكن مفاجئًا لنا، بل كان متوقعًا كل لحظة. ويأتي هذا الاتفاق ضمن المخطط الأمريكي الاسرائيلي الرامي إلى اعادة بناء الشرق الاوسط
عنوان بحد ذاته يحتاج للتفكير والتأمل هل هو مقصود بطلقة رصاصة ام في انطلاقة تحقق المراد وتغير الحال للعالم العربي الذي يحتاج للكثير على ما يبدو ليفهم معنى القراءة لروح
الحكومة الاسرائيلية الحالية هي حكومة هشة لا تعترف بالواقع، الانهيار الاقتصادي واستفحال جائحة كورونا وتردي الأحوال المعيشية للقطاعات الشعبية الكادحة والمستضعفة
إذا سألت نفسك أو أي طالب في المرحلة الجامعية عن أهم شيء طبع مسيرتك التعليمية أو أثر على مستوى تحصيلك الدراسي، فتأكد أن أغلب الآراء لن تذكر لك كتابا أو محاضرة
واجه لبنان أزمات كثيرة في تاريخه، ومرّ بحروب اهلية عدة واجتياحات اسرائيلية متتالية، وتعرض لضغوط شتى. واليوم يواجه أزمة أخرى تضاف إلى أزماته المتعددة بعد