وما ان اسدل الستار على سير العملية الانتخابية وصمتّت مكبرات الصوت المستجديّة، وما ان ظهرت النتائج التي اشارت الى تراجع التمثيل العربي، حتى اخرجت الخناجر
أظهرت النتائج شبه النهائية لانتخابات الكنيست الـ 21التي جرت أمس الثلاثاء ، وتخطت نسبة ال69 بالمئة ، على تعادل في عدد المقاعد البرلمانية بين حزبي الليكود
آن الاوان ان يستوعب قادة الاحزاب ان التنويم العاطفي الوهمي لم يعد ناجعًا ألبتَّة. وان التركيز في الخطاب على الترهيب من "بعبع" اليمين والتصويت من أجل الاطاحة
ولِدتُ كما يَنبتُ القَمحُ لي بالوراثةِ ذاكرةُ الأزمِنةْ وذاكرةُ الدَمِ لا تُخطئُ الانتماءْ وهل تخطئُ النحلةُ السَّوسنةْ؟ كما الطَيرُ يفتحُ عينهُ نحوَ السَّماءْ فتحتُ عيوني على الأمكِنةْ ولي أهلُ هذا المَكانِ وأهلٌ بِعادٌ
في عصر العهر والخيانة بات كل شيء مستباح صادروا الأرض احتلوا الوطن وزرعوه بالمستوطنات حاصروا القدس وغزة ودنسوا الاقصى والكنائس ضموا الجولان واغتالوا الفرسان
لقدر الحزين غزة والثمن فلسطين الجولان تأتي هدية والعرب صامتين وقعنا مثل أي ورقة في فصل الخريف تطير ونحن معها في مهب الريح نصيح نسأل التاريخ ونهرب من واقع أليم قد لا يكون
شنت حكومة الاحتلال وجيشها عدوانًا جديدًا على قطاع غزة ، بدعم وتشجيع من الولايات المتحدة ورئيسها دونالد ترامب ، الذي قدم هدية لبنيامين نتنياهو ، باعترافه
جفت الكلمات منا ولم تجف دموعنا ننتظر البداية فينا الخير في اجيالنا يجندون انفسهم لخدمة العدو غياب العقل وخبث الجين لؤم الحرية الأمر الحتمي المرحلة تسبق الشروق
السماء تبكي علي حال شعبي وانا لا اعلم ماذا يجري..! أعلموني بالله عليكم هذا وطني شعرت بالجبن وكاد ان يقتلني مسكت القلم لأكتب وتذكرت اطفالي من هول ما رأيت
سنبقى نبكي علي أوطاننا لم يتركوا لنا خيرا ابدا دماء ووعيل في كل مكان من العراق لسوريا لليمن فلسطين كما هي تدفع الثمن غاب الانسان وغاب القمر معه من يقول لي لماذا
في ذات صباح عثرت علي تفاحة حاورتها وجلست ألعب معها فرحان بدأت كما أي طفل لقي هدية فجأة خرجت مني تلك المقولة المعروفة أكلك منين يا بطة وضحكت كثيراً كأنها
فقدنا شاعرنا خليل توما روح الحب والسلام والوفاء كان مساء مفجع من الخبر رحلت يا شاعري دون لقياك كنت القارئ لك والعشق أنا تبادلنا الأدوار في النشر وكأننا كنا نحاكي