ما زالت كلماته حاضرة ومواقفه ثابتة، وقناعاته راسخة وقيمة سائدة، وكأنه حاضرٌ بيننا لم يغب، رغم أنه قد مضى على رحيله اغتيالاً سبعةٌ وأربعون عاماً، عندما زرع عملاء

من الظواهر السلبية في الواقع العربي الراهنة في مضمار الحياة الثقافية ، والتي يمكن ان نطلق عليها اوبئة أو أمراضًا خبيثة ، وتتمثل بازدهار الفن الرخيص الساقط ، و" ثقافة "

لا سماح في الحب يا قلب تعذبت تجردت من كل شيء لأني بقيت على نبض العهد اعشق وافرح كلما تذكرتك اغضب وانسى واكتب حروفك باسمي باسمك بنيت القصور عشت في وهم أسميته

هل استطاع الجانب الامريكي منحازا ومنفردا وبادارة لا تمتلك خلفيات ناضجة او حيادية عن الصراع الاسرائيلي الفلسطيني ان يجترح حلا لهذا الصراع؟

لم أنسى يوماً حاولت خداع الكل وكأني لم أعد أهتم نبضي يعاتبني والحق كيف لك النسيان أنت سامحت نعم تألمت نعم نزفت ونعم هل شعر بك أحد الصدق لا الكره لا الهرب

قتلوك يا شفيق يا صاحب الصوت الدافئ والحنجرة الذهبية يا أمير الأغنية الشعبية والتراثية منذ مصرعكَ العين سهرانة تَصُب الدمع وتبكيك القلوب والحناجر في كل

في رثاء فقيد عيلبون والوطن الأستاذ فضل زريق ( وفاءً له كإنسان عرفته عن كثب والتقيت به قبل عقدين من الزمن ونيف ، وتحادثنا عبر الهاتف كثيرًا)

في الخامس عشر العام 2004 غادرنا الشاعر الأديب المثقف والمعرّب محمد حمزة غنايم ، بعد مسيرة حياة زاخرة بالعطاء والسجال والإبداع في مجالات الشعر والنثر والترجمة والمقالة الأدبية .

شاعرَ الاجيالِ قد طالَ الثّواءُ لا مُجيبٌ وِلكمْ عزَّ اللقاءُ وَربيعُ الشَّرقِ أضحَى مُقفرًا وَذوَى وردُ المُنى ..زالَ السَّناءُ وعذارى الشعرِ تبكي جَزَعًا منذ ُ أنْ غابَ عن ِالدوح ِ الغناءُ

هي ابنتي مع عدن وألاء طفلتي الثالثة تراها كزهر الربيع زاهية في عرينها على جبل الخطاف كالأسد تزأر شامخة تجد البراءة في عينيها والرقة في روحها وخفة الدم في

بعد حياة عريضة وممتدة زاخرة بالعطاء والمنجزات الفكرية ، ارتقى إلى السماء وعالم الخلود ، أستاذ الفلسفة ، المفكر العربي والمثقف السوري الكبير ، د. الطيب تيزيني ، بعد

تأمّلوا معي هذه الحقيقة، وحتمًا ستوافقونني الرأي، بأنَّ مُعظم مِهن المستقبل سوف تكون آليّة، وستعمل بواسطة الروبوتات. لذا، يجب أن يكون الأشخاص الذين ينجحون

قتلك الجبناء دون ذنب في بلدك المحبوب أيها البهي المرهف الطيب كالقمح يا صاحب الأنامل السحرية وعازف الالحان الجميلة فَمَنْ سيفتح لنا نوافذ الفن الأصيل

تهنئة الغضب برمضان تعالوا نغني للاحسان قرفان ويأسان وتعبان أنا مالي ومال الزمان ما كنت في حالي سلطان ايش خلاني اكتب للاوطان فاكريني بخير وفرحان طب كيف وطني

الجيل الشبابي الجديد في مجتمعاتنا العربية هو جيل يفتقد للفكر ، للثقافة ، للوعي النقدي ، للجدل العميق ، والرؤية المستقبلية ، ولما كان في الأمة من ايجابيات ومفاهيم سلوكية

هناك من يقول في السر: لماذا لا نقبل "صفقة ترامب" - الجاري فعلًا تطبيقها على الأرض رغم أنها ليست مطروحة للتفاوض - أو نتخذ موقف "لعم" منها، أي نعم لأجزاء

تمر ايام على المواطنين من ابناء بلدة برطعة ويحجزون لساعات طويلة على حاجز القهر ؛ حاجز الذل بسبب التصاريح التي فرضت علينا بالقوة ، تدخل الى بيتك بعد ان تحجز