يأتي اعلان وزير الداخلية الإسرائيلي ارييه درعي بفتح الخطوط الجوية الرسمية بين تل أبيب والرياض، وإتاحة السفر للحجاج وللتجار وأصحاب الاعمال بشكل رسمي وعلني بالجواز
الحق مع الرئيس واسمعوا لا تظنوا وتختلفوا وتريثوا قتلوا عرفات واعتقدوا خليفته سيوقع وانصدموا خاب ظنهم به وصبروا شتمهم ورفض وامتعظوا حرض العرب وصمتوا أبلغ القائد
من يحب لا يعرف الكره وانتِ بنا عشق الجمال للحياة والقلب والروح بك كما هي صدقا حبيبتي قرأت الجريدة من عينيك وكتبت القصيدة من نبضي وحاكيت بها كل حر وطني وليتني لم أعلن
رغم أن الحكومة الإسرائيلية، وقادة الأحزاب الكبرى والدينية والقومية المتطرفة وغيرهم، يعتقدون أن صفقة القرن هي منحة الرب لشعب إسرائيل، وأنها منةٌ ربانيةٌ لهم، وفرصةٌ
عادت صفقة القرن، التي تعدها وتطبخها ادارة ترامب مع حكومة الاحتلال والاستيطان والعدوان، وبتواطؤ من الانظمة العربية الرجعية وفي مقدمتها الخليجية، عادت لتتصدر
يبدو أن الإدارة الأمريكية جادةٌ هذه المرة في الإعلان الرسمي عن بنود صفقة القرن، وستكشف للجميع عن بنودها فعلياً في الساعات القليلة القادمةِ، رغم أن الوعود السابقة التي قطعها
اسمع حديث مفيد وانت الحي فينا بكل ثورة تأكيد لروحك الوطن حق قد لا يعجب البعض لكننا نصرخ من ألم اليسار فقد الرؤية وهنا تكثر الحقائق حجب الشمس والنهار واصبح يسوق للتجار
قرروا التمرد لوحدهم تركوا كل ما هو خلفهم باحثين عن جوع الوطن دمهم يُسأل عنه الزمن من السب لماذا العجب كيف تهربوا من الحكم حطموا السلاسل والقيد لم تقف الحدود
باتت قضية المستوطنة الإسرائيلية الأمريكية الجنسية نعمة يساكر، التي ألقي القبض عليها في مطار "شيريميتيفو" الدولي بموسكو، بعد أن تبين أن بحوزتها بضعة جرامات
لما كنت واحدة من مئات آلاف اللاجئين الفلسطينيين إلى لبنان، وحفيدة جدين عزيزين أجبرا على الهجرة من فلسطين، خوفاً من العصابات الصهيونية التي ارتكبت بحق الشعب
دائما نطرح هذا السؤال أين يقف العالم والمجتمع الدولي من الجرائم اليومية التي يرتكبها العدو الصهيوني ضد شعبنا الفلسطيني منذ إغتصاب فلسطين إلى يومنا هذا ؟؟ ليأتي جواب
تعتبر الخلافات الصينية - الأمريكية هي تجليات للتنافس بين قوة عالمية صاعدة وقوة أخرى مهيمنة يتقلص دورها ببطء يوماً بعد يوم، كما أنها انعكاس لتباين حقيقي في
تحتفل دار " الأماني " للنشر والتوزيع في بلدة عرعرة المتربعة على صدر " الخطاف "، هذه الأيام ، بمرور 25 عامًا على تأسيسها، وهي أكثر تمسكًا بأهدافها ورسالتها
لم يدخر رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو جهداً في محاولة جمع الأحزاب الدينية اليمينية في ائتلاف واحدٍ، يلملم شعثهم ويجمع صفهم ويركز أصواتهم، ويوحد
بعد أن دارت عجلة الانتخابات جُمِّدَ التحضير لها فجأة، رغم موافقة الفصائل على ما جاء في رسالة الرئيس التي حملها حنا ناصر. السبب المعلن لهذا التأجيل المفتوح رهن إصدار