أحلام بهنسي رسامة وفنانة تشكيلية طموحة ومميزة، صاحبة رسالة فنية وثقافية، بدأت من نقطة الصفر، وشقت دربها بعزم وثبات واصرار في عالم الاعمال الفنية، حتى وصلت
قال عني مخدوع في نفسي شكرت حزنت علي وطن أبناء جلدته المغيبون حق بات الحلم لهم سراب ليس يقين سألت مرآتي به يا لك من غريب تجهلني وتحكم لم تتيح لعقلك أن يتمرد
طرقت كل باب ولم تترك لنا شيء من جميع الاتجاهات حاصرت عدوك صرخت و قلت ونبهت ولم تُعفي أحد مسؤولية الحق تحتاج لركب وشهب طفل يسكن الأرض وآخر ينظر السماء لا تقل
لا تتوقف وسائل الإعلام الإسرائيلية عن التهكم والاستهزاء بوزير حرب الاحتلال نفتالي بينت، وكيل الاتهامات له، وإطلاق الأحكام عليه ومختلف الأوصاف والنعوت بحقه، فتنقل
اختطفت يد المنون صباح هذا اليوم الكاتب والشاعر والمربي علي الظاهر زيداني، بعد معاناة قاسية مع مرض السكري، وبعد مشوار حياة زاخر بالعطاء التربوي والتعليمي
أشعر في البرد فدفيني أشعر في الحرمان فاحضنيني أشعر في الجنان فعقليني أشعر في الأسرى فحرريني أشعر في الشهداء فأوفيني أشعر في الجرحى فاشفيني أشعر في الضياع فأعيديني
في ظل الأجواء الاحتفالية الإسرائيلية الكبرى بإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن صفقة القرن، جال وزير حرب العدو نفتالي بينت على مسؤولي البنتاغون، والتقى
كان الحلم أكبر مني آسف كان الوطن أعظم مني آسف لأنني لا أملك غير أسفي لا شك أنك ستشعر يوما بأنك الضعيف حقا جدا أمام إعصارك للحياة قد تنقلب أنت وتتغير دع مواجهتك لا تغيرك
منذ الاعلان عن صفقة القرن في المؤتمر الصحفي المنعقد في أمريكا، بحضور رئيس وزراء دولة الاحتلال والعدوان بنيامين نتنياهو، وهي تتصدر العناوين الرئيسة والمركزية
بحضور العشرات من المثقفين واعضاء نادي القراء في المكتبة العامة " ابن زيدون " في ام الفحم، أقيمت أمسية إشهار لديوان " الوان من الحب" للشاعرة والباحثة الفحماوية
كم جميل أن تتذكر النساء كم جميل أن تبقى الانسان كم جميل أن تحارب الشيطان كم جميل أن تحيي العطاء كم جميل أن تسكن الوفاء كم جميل أن تعود لرؤياك كم جميل أن تتغنى بك
هاله كثيراً ما تعرضت له صفقته المشينة من نقدٍ ومعارضة، وصدمه جداً الموقفُ الفلسطيني الموحدُ الرافضُ لها، وأخرجه عن طوره وسمته الهادئ الرقيق ثورةُ الشعب وعنفوانُ الأمة
تصادف اليوم الذكرى السنوية الأولى لرحيل الكاتب والناقد الفلسطيني صبحي شحروري، أحد القامات الادبية الفلسطينية، وأبرز وجوه النهضة الثقافية الفلسطينية، ومن الذين
هل يثبت السودانيون فعلاً لا قولاً، أن ما قام به رئيس مجلس السيادة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان لا يمثلهم ولا يعبر عنهم، وأنهم يرفضونه ويدينونه، ويستنكرونه
أفجعني الموت مجددا كم تألمت لفراقك جدا محمد ابو زيد المجايده لن أنساك ابدا في حياتي مثلك حقا يدرس وصدقا يشرف كنت الكريم والحقيقة دوما تشرق كما الشمس معنا وتحلق
هي ليست صفقة وإنما صفاقة، أي وقاحة، التي ترشح في كل كلمة فيها، ومنحازة بشكل وقح للاحتلال الاسرائيلي وقطعان الاستيطان، وتشكل أكبر مؤامرة على شعبنا الفلسطيني وقضيته