عرعرة – من شاكر فريد حسن .. رغم الكورونا، صدر العدد الجديد( الاول من المجلد التاسع عشر، نيسان العام 2020) من مجلة " الإصلاح " الثقافية الشهرية، التي تصدر
يعتبر موضوع القيادة من الموضوعات الهامة ليس فقط على مستوى المنطقة و إنما على مستوى الدولة أيضا .وإذا نظرنا إلى الأمة العربة قبل ظهور الإسلام فأنها لم تكن سوى
حين تقرأ نصًا كتابيًا إبداعيًا جماليًا وتستمتع به فإنك تحبّ وتتمنى ان لا ينتهي، أو إنك تعيد قراءته من جديد.
هذا هو حالي مع القراءة الأدبية النقدية الشائقة والماتعة، التي كتبتها
توافق اليوم التاسع عشر من نيسان الذكرى العاشرة لوفاة طيب الذكر الكاتب والصحفي والمحلل السياسي والقائد الشيوعي المناضل احمد سعد، البرناوي الأبوسناني، الذي عرف
ان الناظر اليوم لطرق التقويم لدى المعلمين يجد انها لا تتناسب مع تطور العصر التكنولوجي والتقني مما أدى الى اتساع الفجوة بين المعلمين فيما بينهم مما اثر على جودة وخامة
إنه الإنسان الظلوم الجهول، البشع الجشع، المتعطش المتوحش، الشَرِه الطماع، لم يكتفِ بفيروس كورونا يفتك ببني جنسه، ويقتل عشرات الآلاف من بني الإنسان، ويصيب فئةً
ان الناظر اليوم لقضية ملف التعلم عن بعد بين الموافق والمعارض لهذا الخيار وفق الاضلاع المشتركة الثلاثة بين المعلمين، الطلاب والاهل لتطبيق البرمجيات والتطبيقات
يصادف اليوم الجمعة السابع عشر من نيسان يوم الأسير الفلسطيني، الذي يحييه الفلسطينيون في كل عام منذ اقراره من قبل المجلس الوطني الفلسطيني سنة 1974، وذلك كيوم احتفائي
بات في حكم المؤكد أن زعيم حزب الليكود بنيامين نتنياهو، سيعود من جديد رئيساً للحكومة الإسرائيلية القادمة، بعد أن تمكن بنجاحٍ باهرٍ وخبثٍ شديدٍ من تفكيك كتلة يسار الوسط
مين بينده علي مش انت خليل الوزير ابو جهاد ايوا نعم وشو بتريد مني مش انا المقصود يا عم سمعت الشعب بينادي وبصرخ وبقول ويين أيام النضال وبحكوا عن تاريخ الابطال
إنه جزءٌ من بيانٍ صهيوني حاد اللهجة عالي النبرة، أصدره تكتل "يمينا" الديني، الذي يرأسه وزير حرب الكيان نفتالي بينت ومعه إيليت شاكيد، ضد حليفهم الاستراتيجي رئيس
وغنوا له واعزفوا اتركوا الوصية بحب ممنوع هنا بت الخوف علينا مواجهة القدر بصلابة وارادة وتمرد كفانا عبث وتجاهل نعلم أنها الحقيقة قد تدمعنا وتدهشنا لكننا نحن من نتحدى قل
مسمار نزل من السما ضحكت وسألتها كيف قالت ما بعرف شيء الغريب إنها كانت تلعب في الغرفة السطح مغلق من فوق حاولت تأمل المعرفة لكني حقا هنا فشلت يا للعحب كم يحدث
ولا غرابة في ذلك، فهناك من قال سابقًا ويكرر بأنها ولدت ميتة، أو لا توجد لها أي فرصة للنجاح، (هذا صحيح لجهة عدم إمكانية قبول الشعب الفلسطيني لها، وليس صحيحًا
لو لم يكن من أملٍ في صفقة تبادل الأسرى القادمة، بين المقاومة الفلسطينية وسلطات الاحتلال الإسرائيلي، سوى الإفراج عن الأسيرة المناضلة الجريحة المصابة الصابرة