ان الناظر اليوم لطرق التقويم المتبعة عند المعلمين تعكس الواقع المحزن للتحصيل العلمي المتدني والعكس تماما، ان اعتمادنا اليوم على أدوات قياس متنوعة وذكية فإنها
يجب الاعتراف ونحن نحيي الذكرى الثانية والسبعين لنكبة الشعب الفلسطيني ، التي تزامنت مع قيام دولة اسرائيل ، أننا قصرنا في التصدي للرواية الإسرائيلية حول النكبة
افرحي لي وارويني انا من بدء التكويني اصارع من عشقي ويقيني اعلمي انني الفلسطيني لا اهاذن لا اساوم علي حقي هي معرفتي وثقافة ثورتي تهدأ في كل مكان يعلمني كم
في الحادي عشر من أيار العام 1939 جاء إلى الدنيا الشاعر الفلسطيني الكبير سميح القاسم، ولم تكن والدته تعلم أن ابنها الوسيم الانيق سيصبح شاعرًا لامعًا في أنحاء المعمورة
رغم أن نتنياهو قد استخف به وأهانه، وأعرض عنه وأهمله، ولم يهتم به وتجاوزه، فلم يفاوضه ولم يشاوره، ولم يطلعه على نتائج مفاوضاته ولا على شكل حكومته، بل سيقصيه
ديك صوته حزيين بعزف لناس نايميين بسألهم صاحيين ولا ميتيين مش سامعيني ليش من سنيين هو أنا بنده على مين ولا ميين ولا مش فاضيين وعاملين فيها مسؤوليين جتكم
يدخل اضراب السلطات المحلية العربية اليوم يومه الخامس بعد ان كانت اللجنة القطرية لرؤساء السلطات المحلية العربية قد اعلنت عن اضراب مفتوح بالسلطات المحلية
ان الناظر اليوم لإصحاب الوظائف المتعددة في المدارس ومدى استعداد المسؤولين المهنيين في الوزارة على ابتكار وظائف جديدة حاليا وفي المستقبل لمساعدة المعلمين
كل النساء تعرت في لحظة نظرت احداهن تبحث عن الرجال لا أحد يبالي لأجسادهن بكن في حفلة تجمعهن تذكرن ايام اللباس قالن ليت اللحاء تعود كان الغزل فينا بحور نهرنا ينبع من شلالهم
" أيها الأمير... لقد أتيت إلى القاهرة خصيصًا لكي أتعلم منك".. بهذه الكلمات خاطب الثائر الارجنتيني، تشي جيفارا، المجاهد المغربي محمد بن عبد الكريم الخطابي، عندما
تحلّ اليوم في الثلاثين من نيسان الذكرى الـ 22 لرحيل الشاعر السوري الدمشقي المتفرد الجميل نزار قباني، شاعر الأبجدية، شاعر الحُبّ والمرأة والسياسة بلا منازع، وشاعر
في يومِ استقلالِهم ويومُ نكبتِنا تحاصُرني عيونَ المهجرّين في مخيماتِ البؤسِ واللجوءِ والشقاءِ في صبرا وشاتيلا في برج البراجنة والبداوي في خان يونس والمغازي والشاطئ في
العاشق لا يعرف الاختيار وإن دخل مليون اختبار يتمرد ويصدق ولا يودع يرحل يحضر كما النبع يولد من جديد مع كل همس من العين للسماء نظر لمس عناق الروح لا يطلب الإذن هذا